أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عصفورة الجنه | ||||
محبة بالله | ||||
ابن فلسطين | ||||
آمنة | ||||
كوفيه فلسطين | ||||
عيون المها | ||||
الكابتن | ||||
اميرة القدس | ||||
الجنرال | ||||
ام حسن |
قصص دينية مؤثرة جدا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصص دينية مؤثرة جدا
قصة مؤثرة جدا .. عن ام وطفلها الصغير في بيتهم باب ... !!!!
--------------------------------------------------------------------------------
كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل, عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة ..
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى .
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء.. فالغرفة عبارة عن أربعة جدران, و بها باب خشبي, غير أنه ليس لها سقف.
وكان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة وضعيفة, إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة.
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها, فاحتمى الجميع في منازلهم, أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب .
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في أحضانها, لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل .
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران , وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر .
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت على وجهه ابتسامة الرضا وقال لأمه : ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء.. ففي بيتهم باب ..
مع خالص الأمنيات أن تنال إعجابكم
__________________
كم هزني في منتدى الاحباب طيفك.... ولا هزني من كثرة البعد الجفا
ولا جرجني في حفوقي بسيفك..... وجروح قلبي طبهن بستان الصفا
وسام يبديلك من الشعر كيفك....شوق القصيد بخاطري لحن الوفا
عطرتلك من هاجسي يا وليفك....وابيات شعري عد ما كم وكفا
شوق وخفوق وبرد ذايب بصيفك....... وطيب وحنان وحب بستان الصفا
--------------------------------------------------------------------------------
كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل, عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة ..
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى .
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء.. فالغرفة عبارة عن أربعة جدران, و بها باب خشبي, غير أنه ليس لها سقف.
وكان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة وضعيفة, إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة.
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها, فاحتمى الجميع في منازلهم, أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب .
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في أحضانها, لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل .
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران , وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر .
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت على وجهه ابتسامة الرضا وقال لأمه : ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء.. ففي بيتهم باب ..
مع خالص الأمنيات أن تنال إعجابكم
__________________
كم هزني في منتدى الاحباب طيفك.... ولا هزني من كثرة البعد الجفا
ولا جرجني في حفوقي بسيفك..... وجروح قلبي طبهن بستان الصفا
وسام يبديلك من الشعر كيفك....شوق القصيد بخاطري لحن الوفا
عطرتلك من هاجسي يا وليفك....وابيات شعري عد ما كم وكفا
شوق وخفوق وبرد ذايب بصيفك....... وطيب وحنان وحب بستان الصفا
كوفيه فلسطين- مشرف
- الجنس : عدد المساهمات : 173
نقاط : 163167
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 38
رد: قصص دينية مؤثرة جدا
مااجملها من قصة ممؤثرة
هناك الكثير مما يعانون ويقعون بمثل هذة المواقف
يسلمو كوفيية
ننتظر جديدك
هناك الكثير مما يعانون ويقعون بمثل هذة المواقف
يسلمو كوفيية
ننتظر جديدك
رد: قصص دينية مؤثرة جدا
.تسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلمي
آمنة- مشرفه
- الجنس : عدد المساهمات : 242
نقاط : 164589
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
العمر : 28
الموقع : القدس
رد: قصص دينية مؤثرة جدا
يسلموو على الموضوع
ابن فلسطين- مشرف
- الجنس : عدد المساهمات : 315
نقاط : 164158
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
رد: قصص دينية مؤثرة جدا
انا قرأتها مرة تانيه لانها اعجبتني
آمنة- مشرفه
- الجنس : عدد المساهمات : 242
نقاط : 164589
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
العمر : 28
الموقع : القدس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى